المحتوى متاح في: English (الإنجليزية)
تستعد السلطات التشيكية لإعدام ما يصل إلى 220 ألف دجاجة في مزرعة دواجن بغرب البلاد بعد العثور على أنفلونزا الطيور هناك الأسبوع الماضي بما يبدو أكبر تفشٍ للمرض حتّى الآن.
لقد تم الإبلاغ عن أنفلونزا الطيور يوم الجمعة الماضي، في مزرعةٍ تقع على بعد 150 كيلومترٍ (90 ميلٍ) غرب براغ والتي تسمح بإسكان ما يصل إلى 750 ألف دجاجة، وذلك بعد ارتفاع عدد الوفيات في إحدى قاعاتها الثلاثة.
وقد أفادت إدارة الطب البيطري الحكومية لجمهورية التشيك (SVS) يوم الثلاثاء أنّه بما أنّ الفحوصات لم تكشف وجود الإصابة إلا في قاعة واحدة فقط فأنّ غالبية القطيع قد تكون قابلة للإنقاذ.
”ستتعين (مجموعة) القاعة بأكملها للإعدام،“ قال بِيتر ماجير، المتحدث باسم الـ SVS.
تأتي هذه العدوى في وقتٍ تحاول فيه البلدان الحد من انتشار المرض.
- بدءاً من تشرين الثاني / نوفمبر، طلبت السلطات التشيكية من مزارع الدواجن بتربية قطعانها في الداخل.
وأفادت وكالة أنباء سي تي كاي (CTK) أنّه تم الإبلاغ يوم الثلاثاء عن حالة إصابة أخرى بإنفلونزا الطيور، في مزرعة تقع على مسافة 68 كيلومتراً جنوباً من براغ، حيث سيتم إعدام 12 ألف دجاجة وألف ديك رومي.
إنّ أنفلونزا الطيور تحدث ضغطاً على أسعار المواد الغذائية المرتفعة بالفعل وتنتج في وضع قيود تجارية من قبل البلدان المستوردة للدواجن.
- لقد وصلت وفيات الدجاج والديوك الرومية والطيور الأخرى خلال فاشيات المرض في الولايات المتحدة وأوروبا إلى أعداد قياسية، وبات الفيروس ينتشر في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وآسيا.
- بإمكان الفيروس أن ينتقل إلى البشر المخالطين للدواجن، ولكن
لمواصلة القراءة التسجيل ، إنه مجاني تمامًا الوصول إلى المقالات بتنسيق PDF
كن على اطلاع دائم بالنشرات الإخبارية
احصل على المجلة مجانًا في الإصدار الرقمي سجّل الوصول
الحساب إمكانية الوصول إلى هل فقدت كلمة السرّ؟