المحتوى متاح في: English (الإنجليزية)
تعمل اللقاحات على تعزيز جهاز المناعة الحيواني لإنتاج استجابات خلطية وخلوية محلّية وجهازية، لمكافحة العدوى التي تسببها كائنات معيّنة.
إنّ الطلب المتزايد على المنتجات العضوية الخالية من المضادات الحيوية والمقاومة المتزايدة للمضادات الميكروبات يقومان بدفع الإهتمام إلى إستخدام أساليب التحكم المناعي لمكافحة عديد من الأمراض المعدية كبديل للعلاج الكيميائي التقليدي.
ويزيد ظهور المتغيرات الفيروسية من الضغط للقيام بتطوير اللقاحات التي قد تواكب تطور الفيروس، وتقلل من الطفرات المحتملة ما بين سلالات اللقاح الفيروسية.
تشير التقديرات إلى أن سوق لقاحات الدواجن سينمو بنسبة 6٪ في السنوات الخمس المقبلة في جميع أنحاء العالم. وتهدف هذه المقالة إلى مراجعة الاتجاهات في تطوير اللقاحات، مع تركيز خاص على موضوع اللقاحات البكتيرية للدواجن.
قبل كلّ شيء، يجب أن تأخذ بالإعتبار أن فعالية اللقاحات للسيطرة على أمراض الدواجن تعتمد على عوامل عديدة.
- من المهم إختيار النوع المناسب من اللقاح.
- وأفضل مساعد.
- والوقت المناسب للقيام بالتطبيق.
- وتجنّب الأخطاء في تخزين اللقاح ونقله.
- وتحسين أساليب الإدارة لضمان المجموعة السكنية بكاملها.
كذلك، يمكن أن يفشل اللقاح نتيجة عوامل خاصة بالمضيف، مثلًا:
- الإجهاد.
- كبت المناعة.
- التداخل مع الأجسام المضادة الأمومية.
- الحالة التغذوية.
- بالإضافة إلى غيرها من العوامل.
تمّ تصميم اللقاحات الحديثة لتكون قادرة على تجاوز معظم المشكلات الأكثر شيوعًا التي قد تمّ مصادفتها خلال القيام بالتطبيقات العملية.
تطور لقاحات للدواجن
تطورت لقاحات للدواجن
كن على اطلاع دائم بالنشرات الإخبارية
احصل على المجلة مجانًا في الإصدار الرقمي
سجّل
الوصول
الحساب
إمكانية الوصول إلى
هل فقدت كلمة السرّ؟