Site icon aviNews، مجلّة الدواجن العالمية

حالة التّجفف في الصيصان والمشكلات الأخرى التي قد تحصل في المفقس

المحتوى متاح في: Español (الأسبانية) English (الإنجليزية)

ستقوم هذه المقالة بعرض بعض الدراسات العلمية في مجال ظروف الحرارة، والرطوبة، وثاني أكسيد الكربون داخل المفاقس، والعواقب الإيجابية أو السلبية الناتجة عنها. وتمثّل حالة التّجفف الظاهرة الأبرز من ناحية العواقب السلبية.

ستكون الأيام الأولى بعد عملية النقل لها أهمية كبيرة على عملية فقس طيورنا من دون أن تعاني نفقات فيسيولوجية باهظة، وأن تكون بالتالي قادرة على إبداء كامل إمكانياتها الوراثية داخل المزارع.

درجة الحرارة

كما هو الحال مع الحاضنات، تشكّل درجة الحرارة عاملًا حاسمًا في آلات الفقس.

الدراسة ١

في تجربة أجراها يلديريم ويِّتِيْسير (Yeldrim and Yetisir, 2004)، قام الباحثون بعرض بيض دجاج التسمين، عند اجتيازها اليوم السابع عشر من التحضين، لدرجات مختلفة للحرارة المحيطة في آلات الفقس:

إنّ لبيض المعرّض لدرجات الحرارة المحيطة 37.2 و 38.3 درجة مئوية قابلية أفضل للفقس.

ويشير المؤلفون إلى أنه لكان من الممكن الحصول على نتيجة فقسٍ أفضل في البيض المعرّض لدرجات الحرارة المنخفضة لو تمّ منحه وقتًا إضافيًا في الحاضنة، بحسب ما تذكره الدراسات الأخرى (Wilson, 1991). في هذه الدراسة، لم يتم تسجيل أية إختلافات بين الأوضاع التجريبية من ناحية النسبة المئوية لوقوع حالات سوء التّوضّع.

الدراسة ٢

لقد أفادت مآتْيِّينس (Maatjens, 2016)، في أطروحة الدكتوراه الخاصة بها، بأن البيض ذو درجة حرارة القشرة المنخفضة في المفقس (36.7 درجة مئوية أو 98.06 درجة فهرنهايت، بالمقارنة مع 37.8 و 38.9 درجة مئوية أو 100.4 و 102.2 درجة فهرنهايت على التوالي) إذا تم منحه وقتًا إضافيًا للتحضين (6 ساعات في هذه الحالة) فسوف يحقق ليس فقط معدّلات فقس بنسبة مئوية

لمواصلة القراءة التسجيل ، إنه مجاني تمامًا الوصول إلى المقالات بتنسيق PDF
كن على اطلاع دائم بالنشرات الإخبارية
احصل على المجلة مجانًا في الإصدار الرقمي
سجّل
الوصول
الحساب
إمكانية الوصول إلى هل فقدت كلمة السرّ؟

Exit mobile version