لقراءة المزيد من المحتوى حول 2022
إنّ موضوع الكشف عن والتنبؤ بالأمراض الناشئة في الدواجن يزداد أهميةً يومًا بعد يوم. وبسبب التكاليف الناتجة عن حالات التفشي، والإقتضاءات المحتملة لعديد من مسببات الأمراض الموجودة في الدواجن لتسبيب نشوء وإنتشار أمراض حيوانية المصدر، وكذلك نتيجة التأثيرات السلبية التي قد تسبّبها للأسواق أية أخبار عن وقوع حالات مرضية في الطيور، أصبح الكشف عن الأمراض وتشخيصها بسرعة ودقة أمرًا بالغ الأهمية. فكلما كان الكشف عن المرض في الدواجن أبكر، كان إتمام التشخيص وتصنيف حالة الوباء بشكل صحيح أسرع.
تعتمد أساليب التشخيص السائدة في العالم حاليًا على المشاهدات الصادرة عن المزارعين وعمال المزارع والأطباء البيطريين. في العديد من الأحيان، يكون ضروريًا القيام بعمليات تشريح لجمع عينات الدم والأنسجة، وفي بعض الأحيان يتم كذلك جمع عينات المياه والعلف والفرشة بهدف تحليلها في المختبر لاحقًا. تشتمل التحاليل المختبرية على ما يلي:
تتطلب كل هذه الإجراءات وقتًا طويلًا، غالبًا أيام، وبالتالي عند حلول وقت إكتمال التشخيص
لمواصلة القراءة التسجيل ، إنه مجاني تمامًا
الوصول إلى المقالات بتنسيق PDF
كن على اطلاع دائم بالنشرات الإخبارية
احصل على المجلة مجانًا في الإصدار الرقمي
سجّل
الوصول
الحساب
إمكانية الوصول إلى
هل فقدت كلمة السرّ؟