لقد كانت إمدادات الدواجن بالفعل تحت ضغط منذ بداية العام 2022، وبالتالي قد توقّع المشتركون إرتفاعاً في الأسعار نتيجة شدّة الطلب على البروتين الحيواني هذا الربيع والصيف. إلا أن عبء الصدمات التي قد تعرّض لها العرض نتيجة تفشّ الإنفلونزا أدّى إلى تفاقم تلك الظروف القاسية المسيطرة بالفعل على السوق، مما دفع بالأسعار نحو إرتفاع مفاجئ.